زهره التفاسير (صفحة 7410)

وتكون النار مشتعلة في الثياب والأجسام معا، و (يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ)، وهو الماء الساخن الذي يصل إلى درجة الغليان، فالنار تحرقهم في أجسامهم ورؤوسهم، وتصل إلى داخل أبدانهم، ولذا قال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015