زهره التفاسير (صفحة 7338)

داخلون فيها، أي أنتم لأجل الأوثان واردون النار وهي بئس الورد المورود، والورود: الدخول.

وبين سبحانه أنهم مضللون في عبادة هذه الأوثان، فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015