زهره التفاسير (صفحة 7271)

يتضمن استفهاما وملاما واستنكارا للفعل؛ ولذا قرن باسم خليل الله تعالى، ففيه لوم شديد، وفي ذكر الاسم نوع من تهويل فعله.

ولكن إبراهيم كان ثبتا صابرا مطمئنا قارّ النفس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015