زهره التفاسير (صفحة 7076)

لنبيه - صلى الله عليه وسلم - وبينته الكبرى، وذكر أنه من لدنه أي من عنده، ووصفه بأنه مذكِّر، فهو ذكر القلوب ودواؤها وطبُّها.

ثم قال تعالى في جزاء من يعرض عنه أو يجحد:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015