لنبيه - صلى الله عليه وسلم - وبينته الكبرى، وذكر أنه من لدنه أي من عنده، ووصفه بأنه مذكِّر، فهو ذكر القلوب ودواؤها وطبُّها.
ثم قال تعالى في جزاء من يعرض عنه أو يجحد: