الأموات الذين كان أمرهم يهم المصريين لإيمانهم بأنهم يبعثون كما أشرنا، فكان ذلك الاعتراض شاغلا موسى عن أن يُتِمَّ التعريف بربه، ثم استأنف ذلك التعريف، فقال كما حكى الله تعالى عنه: