زهره التفاسير (صفحة 6782)

القرآن، أما على القراءة الثانية فإن هنا محذوفا، وهو لام الجر أي ولأن اللَّه ربِّي وربكم فاعبدوه إلى آخر النص الكريم، وتكون الفاء للتصريح بما تضمنه المحذوف.

وقد بين سبحانه وتعالى اختلاف الناس في شأن الحقيقة الثابتة، وهي طريق اللَّه تعالى المستقيم الذي ذكره سبحانه في قوله تعالى: (هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ) فقال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015