زهره التفاسير (صفحة 6612)

ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه، واليأس من إيمان قوم لَا يستدعي ترك الدعوة بل يوجب دعوة غيرهم، والاستمساك بمن آمنوا.

وقد بين سبحانه أن الشر كثير في هذه الدنيا، فقال عز من قائل:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015