زهره التفاسير (صفحة 6500)

وأن يكون مصدر هذه الرحمة إليهم؛ ولذلك كان حفيا بأن يؤمنوا، ويحسب أن كفرهم ربما يرجع إلى نقص في تبليغه لَا إلى نقص في نفوسهم؛ ولذلك قال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015