ولذا عبر عنه بالفعل الماضي، وأما الهداية فهي الفطرة، ولذا عبر عنها بالوصف الذي يدل على الدوام، فقال: (وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ).
وإذا لم تكن هداية لَا تكون مغاضبة، بل يكون عقاب إن اعتدوا فقال تعالى: