105
(إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ (105)
حيثما كان إنكار الحقائق الثابتة كانت مظنة الكذب، فمن لَا يؤمن بالآيات الثابتة لَا يؤمن باللَّه ولا يكون صادقا أبدا؛ لأن الكذب مباهتة الواقع الثابت، ولا