زهره التفاسير (صفحة 6031)

وإنه يكون على هذا الغم محسا بعار، لخشيته على عرضها، ولخشيته من قهرها وذلها، وهي مهما تكن بضعة منه؛ ولذا قال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015