استمروا في شركهم وغيره مما جاء واشتهرت به فاحشتهم، إذ يأتون بفاحشة ما سبقهم بها أحد من العالمين، فقد جاءوا بالعذاب الذي احتاروا فيه وأنكروه، وقالوا: