زهره التفاسير (صفحة 5834)

أدركنا هذه البشارة وحمدنا الله تعالى عليه، وما شأنكم بعدها، ولقد جاءوا عددا فلابد أن يكونوا للبشارة ولغيرها، فسألهم عن شأنهم في غيرها، قالوا:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015