30
(فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (30)
توكيدان بلفظين للسجود جميعهم، أحدهما بقوله: (كلهم)، وثانيهما بقوله: (أجمعون)، فقد سجدوا سجودا مؤكدا لم يمتنع منهم أحد، وذلك لتكريم آدم، وفي سورة البقرة بيان لسبب التكريم.
وقد استثنى اللَّه تعالى إبليس من الساجدين فقال: