للوقوع، وأن المقاربة الزمنية بالنسبة للَّه تعالى مؤكدة، فهو سبحانه لَا تستطال على أفعاله الأزمان. أما الأمر الثاني: وهو التبليغ، فقد عبر سبحانه عنه بقوله: