زهره التفاسير (صفحة 5579)

الغواية ومحل إلى الضلال، (فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) (مِنْ) لعموم النفي، أي ليس له من هاد أي هاد، فلا هادي بعد الله.

بعد ذلك بين الله تعالى جزاءه، فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015