زهره التفاسير (صفحة 5535)

في الآخر ليس للراحة ولكن للعذاب الدائم (أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ).

وقد أخذ يبين - سبحانه - الفرق بين جزاء الذين استجابوا لربهم والذين لم يستجيبوا، فبين سبحانه أنه العدل الذي لَا يدخله شيء من الضير، وغيره هو الظلم، فقال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015