إقامته معهم، وحملهم إياه، ولذلك باعوه بيع من يرغب عنه، لَا من يرغب فيه، وفى اقتنائه، إن صح هذا التعبير بالنسبة لنبي اللَّه تعالى.
ولذا قال تعالى: