بـ (إنَّ) وباللام، وبتقديم حرف الجر (له)، للدلالة على عظيم اهتمامهم، وكريم رعايتهم، وليلقوا بالاطمئنان في قلب أبيهم.
فأجاب الأب الشفيق الطيب، وقد كانوا في مذأبة من الأرض، يكثر ذئابها، قال: