زهره التفاسير (صفحة 4744)

على أن يكون موطأ العقب دون الناس كلهم، فما أبعد هؤلاء من قول اللَّه عز وجل: (. . . لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأَرْضٍ وَلا فَسَادًا. . .)، اهـ. فما أشبه الليلة بالبارحة ولا حول ولا قوة إلا باللَّه.

هذا خط العلم في الرسالة المحمدية، والجهاد ماض في طريقه إلى يومِ القيامة، ولذا جاء بعد آية التفقة في الدين آية للجهاد فقال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015