زهره التفاسير (صفحة 4712)

115

(الواو) تدل على وصل هذه الآية بما قبلها، وما قبلها كان نهيا عن لاستغفار للمشركين، وجاءت قصة إبراهيم عليه السلام في استغفار إبراهيم لأبيه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015