زهره التفاسير (صفحة 4627)

وبعد أن بين حالهم في فرار من الجهاد، وإبداء المعاذير الكاذبة، ورضاهم بأن يكونوا مع النساء والضعفاء وبأن يكونوا أشياء لَا خير فيها ولا فائدة - ذكر بعد ذلك الذين يريدون الحياة الحق، حياة الجهاد ومفتاح السعادة في الدنيا والآخرة، وهم الرسول والذين اتبعوه، فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015