القاعدين من النساء والأطفال والضعفاء، أي رضوا بالمنزل الدون والمكان الهون، وذلك لأنهم بخلاء جبناء، وبهم تفنى الأمم والجماعات.
وقد بين سبحانه وتعالى هوان هذه النفوس فقال تعالت كلماته: