(وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ).
ولكنهم استمروا على إيذاء النبي - صلى الله عليه وسلم - بأقوال كاذبة، ويفتُّون في عضد الجماعة الإسلامية ويشيعون فيها بما يفرقها ويرجعون بالقول، فإذا تسامع الناس بها، وعلموا أنها وصلت إلى مسامع النبي - صلى الله عليه وسلم - لَا يبالون، (وَيَقُولُونَ هُو أُذُنٌ)،