حالهم العقلية التي ينزلون فيها إلى الحيوان الذي لَا يدري الفرق فيما يعمل، فيتفكرون ويتدبرون الآيات ولا يتسلخون منها.
ولقد بين الله تعالى سوء حالهم، فقال: