(تِلْكَ الْقُرَى) للنبي - صلى الله عليه وسلم -، لأنه - صلى الله عليه وسلم - قد جاء بالحق الذي يتفق مع الفطرة، فكان يجد الكفر والإنكار والعصيان ومعاداة الله ورسوله،