زهره التفاسير (صفحة 3557)

(جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ) عند الكلام في معنى قوله تعالى: (مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ وَلا وَصِيلَة وَلا حَامٍ. . .)، وفي هذه الآية وما بعدها يبين الله تعالى أنه لَا سند من عقل ولا نقل جعل بعض هذه الأنعام محرما، فقال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015