زهره التفاسير (صفحة 3392)

لا يعرفون مرماه، ولا يدركون نهايته، ولا يصلون إلى مؤداه لاعبين، فقوله تعالى: (يَلْعَبُونَ) حال من ضمير ذرهم.

وقد ذكر الله تعالى ذلك الكتاب الذي أنكروه، فقال تعالت كلماته:

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015