زهره التفاسير (صفحة 3254)

الكلام في أحوال المشركين مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ومجابهتهم له وسوق العبر لهم، وفى هذا النص الكريم بيان أحوال النبيين مع أقوامهم، وأحوال الأمم في الضراء والبأساء، ومقدار انتفاعهم بها والعبرة في ذلك؛ ولذلك قال تعالى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015