الدعوة إلى الحق ماضية، فإن عوقها معوق فإلى حين؛ إذ الضالون لَا يشعرون أنهم يسيرون في طريق الهاوية، ولو شعروا بها لتجنبوا، وكذلك أهل الضلال دائما.
* * *