فيها، وشهدت الكتب السابقة والذين يعتنقون ما فيها، فلماذا يكذِّبون ويشركون فماذا بعد الحق إلا الضلال، وأي خسارة نفسية أكثر من الفُجر في الخصومة، واللجاجة في البهتان حتى أصبحوا لَا يتصور الإيمان منهم.
* * *