زهره التفاسير (صفحة 3196)

19

(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ).

فرض النص الكريم أن خصومة بين محمد - صلى الله عليه وسلم -، وهو الداعي إلى الوحدانية، والمشركين الذين يرتعون في الوثنية، وأن هذه الخصومة تحتاج إلى شاهد يشهد، وأنه لابد من شاهد يفصل، وحاكم يحكم ويقضي، فأمر الله تعالى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015