أن تثور في قلب أخيه الشرير نوازع الرحمة والمودة والأخوة الواصلة، ولا تقطعها جفوة الحسد العارضة، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: " إن الله ضرب لكم ابني آدم مثلا، فخذوا من خيرهما ودعوا الشر " (?).
ولقد تمت جريمة الأخ الآثم، ولكن بعد مجاوبات نفسية انتهت بانتصار الشر، ولذلك قال تعالى: