ولا شاذ وتتفاوت رتبته بحسب رواته، ومن هذه الحيثية قدم البخاري ثم مسلم ثم شرطهما فإن حف الضبط فالحسن لذاته، وبكثرة طرق له حسن أيضا أو صحح
والزيادة من الثقة مقبولة ما لم يخالفه غيره، فإن خولف قدم الأكثر في خامس، والمنفرد المخالف للثقات شاذ
والضعيف: ما نقله غير عدل أو متهم، وإن خالف الثقات ضعيف فمنكر