إن الهوَى داءهُ عَياءٌ ... يعجِزُ عن بُرْئِه المسيحُ
وله من أخرى، يصف قصيدتَه:
وكأنَّها في كلِّ بيْتٍ شِمْتَه ... منها تضُمُّ القريض مُهَنْدِساَ
والشِّعرُ ما شاقَتْكَ منه حِكْمةٌ ... لا ما يُشَوِّقُكَ الكئِيبَ الأوْعَسَا