نؤمل إلا ليقال من سوء حال إلى أحسن حال».
وقال:
«ما أكثر في الدنيا الغنائم، و [ما] أكثر من هو عنها غافل نائم».
وقال:
«من أصبح وأمسى وهمه بغير الله مجتمع، لم يبال الله عزّ وجل في أي واد من أودية الدنيا وقع».
وقال:
«لو أهمك شأنك لكل لسانك وتهيجت أحزانك، ولولا الفضول لصفت العقول، ولكان المجهول عندها معقولا. ولكن بكثرة الفضول تكدرت العقول، وكان المعقول عندها مجهولا. ومن كان بالليل [نائما]، وبالنهار هائما متى ينال الغنائم؟ ».
وقال:
«من سكت سلم، ومن تكلم بذكر الله غنم، ومن خاض أثم».
وقال: