انظر إليه، فدخل راكبا من الباب / حتى أتى راكبا إلى موضع مفرشه، فنزل عن دابته فقعد على مفرشه، فأخذ غلام منديلا [فمسح خفّه] ثم نزعه واستوى مالك في مفرشه قاعدا».