الله تبارك وتعالى، عالما بسنّة رسول الله صلّى الله عليه وسلم. ولقد طمعت - يا بنيّ - أن أكون في صحيفتك، فالحمد لله الذي جعلك في صحيفتي. قال، ثمّ قال:
خذوا في غسله وتهيئته وفتح المصحف وأقبل على قراءته.