وَروَيْنَا عنْ أَبي الْقَاسم الجُنيْدِ رَحمَهُ اللَّه قَالَ: الحَيَاءُ رُؤيَةُ الآلاءِ أيْ: النِّعمِ ورؤْيةُ التَّقْصِيرِ. فَيَتوَلَّدُ بيْنَهُمَا حالة تُسَمَّى حياءً.