لم ينادَوْا (?)، وإنما أُضيف الغدرُ إليهم، فلعلَّ الحديث العامَّ مخصوصٌ بالنداء؛ كما هو ظاهرُه، أو نصُّه، واللَّه أعلم.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015