لحمًا، وليس بمحمودٍ عند العرب في عملِه (?) وسيره (?)، ومنه قيل للرماد: أورق، وللحمامة: ورقاء، وللذئبة: ورقاء.

وقال أبو زيد: هو الذي يضربُ لونُه إلى خضرة (?).

والمعروفُ الأول، وجمعه وُرْقٌ؛ مثل: أَحْمَر، وحُمْر، واللَّه أعلم.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015