لحمًا، وليس بمحمودٍ عند العرب في عملِه (?) وسيره (?)، ومنه قيل للرماد: أورق، وللحمامة: ورقاء، وللذئبة: ورقاء.
وقال أبو زيد: هو الذي يضربُ لونُه إلى خضرة (?).
والمعروفُ الأول، وجمعه وُرْقٌ؛ مثل: أَحْمَر، وحُمْر، واللَّه أعلم.
* * *