والظاهر: أن الكراهة هنا كراهةُ التنزيه لا التحريم، واللَّه أعلم.

وأما خصاءُ الآدمي: فقد سبق أنه لا يحلُّ أصلًا، واللَّه الموفق.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015