* الكلام على الحديث من وجوه:

الأول: فيه: الإخبار (?) بمحاسن الأعمال، إذا لم يقصد بذلك التسميع، والمراءاة، فربما كان ذلك داعيةً لغيره إلى (?) العمل الصالح، والاقتداء به في ذلك (?).

وفيه: الحلفُ اختيارًا من غير استحلاف، وكون الحالف في اليمين على حنث (?)؛ فإن ذلك غير ممتنع شرعًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015