* الكلام على الحديث من وجوه:

الأول: قوله -عليه الصلاة والسلام-: "إنك ستأتي قومًا أهل كتاب": ق: كأنه كالتوطئة والتمهيد للوصية (?) باستجماع همته بالدعاء لهم، فإنَّ أهلَ الكتاب أهلُ علم، ومخاطبتهم لا تكون كمخاطبة جُهَّال المشركين (?) وعَبَدَة الأوثان في العناية بها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015