وقيل: بسنةِ اللَّه.

وقيل: بتسميةِ اللَّه على ذبيحته؛ إظهارًا للإسلام.

فرع: وقد اختلف العلماء في اشتراط التسمية على الذبيحة، فمذهبنا: أنها سنة، لكن من تركها عامدًا، لم تؤكل ذبيحته، وهي عند الشافعي مستحبة، لا يضر تركُها، واللَّه أعلم (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015