وفي المسألة فروع مذكورة في كتب الفقه المطولة.
والكلام على حديث عائشة - رضي الله عنها - مثل الكلام على حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -، وما فيه من الزيادة، فقد (?) حصل التنبيه عليه، وبالله التوفيق.