الخامس: أن يكون أحدهما باشر القصة 394

الوجه الثاني: الترجيح لأمر يعود إلى المتن 394

وهو من عدة وجوه:

الأول: أن يشهد القرآن أو السنة أو الإجماع بوجوب العمل على وفق الخبر، أو يعضده قياس أو عمل الخلفاء أو قول صحابي 394

الثاني: أن يختلف في رفع أحد الخبرين ويتفق على رفع الآخر 395

الثالث: أن يكون راوي أحدهما نقل عنه خلافه 395

الرابع: أن يكون أحدهما مرسلًا والآخر متصلًا 395

الترجيح لأمر خارج وصوره 396

فصل

في ترجيح المعاني.

ترجح العلة بما يرجح به الخبر 397

ترجح العلة الموافقة لدليل آخر 397

خلاف العلماء في الترجيح بين العلة الحاظرة والمبيحة 397

خلاف العلماء في الترجيح بين العلة الحكمية والحسية 398

الخلاف في الترجيح بين العلة التي أوصافها أقل والتي أوصافها أكثر 399

ترجح العلة المنتزعة من الأصول على المنتزعة من أصل واحد 399

ترجح العلة المطردة المنعكسة على ما لا ينعكس 399

ترجح العلة المتعدية على العلة القاصرة 399

ترجح ما كانت علته وصفًا على ما كانت علته اسمًا 400

ترجح ما كانت علته إثباتًا على التعليل بالنفي 400

ترجح العلة المردودة إلى أصلٍّ قاسَ الشارعُ عليه 400

ترجح كل علة قُوِّيَ أصلها 401

طور بواسطة نورين ميديا © 2015