3001 - عن علقمة قال: قلت للأشتر: قد كنت كارها لقتل عثمان فكيف قاتلت يوم الجمل قال: إن هؤلاء بايعوا عليا ثم نكثوا عهده، وكان الزبير هو الذى حرك عائشة على الخروج فدعوت الله أن يكفينيه فلقينى كفه بكفه فما رضيت لشدة ساعدى أن قمت فى الركاب فضربته على رأسه ضربة فصرعته.
** الطبرى
(فتح الباري 57/13)
** إسناده صحيح