1268 - عنها أنها أستأذنت النبى صلى الله عليه وسلم أن عاشت بعده أن تدفن إلى جانبه فقال لها: " وأنى لك بذلك وليس فى ذلك الموضع إلا قبرى، وقبر أبى بكر وعمر وعيسى بن مريم ".
**
(فتح الباري 66/7)
** قال الحافظ فى " الفتح " 7 / 66: حديث لا يثبت.