[16] فَكَانَ أَوَّلَ ذِي نَظْمٍ وَزَادَ عَلَى (التْـ ... ـتَيْسِيرِ) فَاخْتَصَّ بِالفَضْلِ الَّذِي شُهِدَا
[17] لَهُ وَهَا أَنَا إِنْ لاحَتْ زَوَائِدُهُ ... سَمَّيْتُهُ بِاسْمِهِ كَيْمَا تَرَى الرَّشَدَا
[18] فَإِنْ أَقُلْ (عِنْدَنَا) أَعْنِي مُحَمَّدَنَا ... وَ (عِنْدَهُمْ) عَنْهُمَا فَاعْلَمْهُ وَاعْتَمِدَا (?)
[19] عَنْ نَافِعٍ جَاءَ إِسْمَاعِيلُنَا وَلَهُمْ ... وَرْشٌ وَلا شَكَّ (?) في قَالُونَ فَاعْتَقِدَا
[20] وَلا بِمَنْ لَمْ أُعَرِّضْ بِاسْمِهِ وَهِشَا ... مٌ لاِبْنِ عَامِرِهِمْ رَاوٍ إِلَيْهِ هَدَى
[21] وَنَجْلُ ذَكْوَانَ عنه عِنْدَنَا وَلَهُمْ ... لَكِنْ لَهُ طُرُقٌ شَتَّى لَنَا وُجِدَا
[22] تَأْتِيكَ نَظْمًا وَعَنْ زَبَّانَ خُصَّ لَنَا ... شُجَاعُهُ وَلَهُمْ سُوسِيُّهُمْ سَنَدَا
[23] دُورِيُّنَا جَاءَ عَنْ خَلَّادِهِمْ وَأَبُو ... حَمْدُونَ عَنْ لَيْثِهِمْ فَافْهَمْهُ مُنْتَقِدَا